بكل أسف اخذت قرار مقاطعة جلسة تسلم السلطة لتجنب سماع اللغة الخشبية لرئيس الحكومة المتخلي السيد اليأس الفخفاخ.
وبالفعل تابعت الجلسة بكل تفاصيلها وتأكد لدي وان تونس بخير من حيث ان منظومة الحكم لم تعد تقبل تضارب المصالح وان هناك إصرارا على خدمة الصالح العام من قبل القادمين الجدد.
رغم كلمته التبريرية والتي لم تقنع أحدا فإن السيد الفخفاخ خرج من الباب الصغير جدا.
لم اتعود ان أخوض مع المنافس بعد انتهاء المعركة ولكن سي الفخفاخ تركتكم ثقيلة جدا والمطلوب قليل من التواضع وربي يوجهك خير.
تمنياتي بالتوفيق للسيد المشيشي وحكومته وربي يستر بلادنا
Tags
اخبار وطنية